في خبر مؤسف من أحد الصحف والتي لا يليق نشر مثل هذا الخبر بين صفحاتها، قيل أن مدافع الفريق "المهذب" رامي عادل قد قام بدفع المدير الفني للأهلي مانويل جوزيه إعتراضا عن إستمرارا إستبعاده من قائمة مباراة حرس الحدود اليوم في كأس مصر.وهذا الخبر لا علاقة له بالصحة، ولم يمس حتى جزء ولو بسيط من الحقيقة، وإننا في دهشة من نشر خبر مثله في جريدة شهيرة ومحترمة دون تحري الدقة أو التأكد بشكل أكثر حذرا.
و قال رامي عادل بأن ما حدث لا اساس له من الصحة، وأن كل ما فعله هو التحدث لجوزيه أثناء المران وسؤاله عن سبب إستبعاده بعدما فوجئ بعدم وجود إسمه ضمن القائمة، وقد قام اللاعب في المشاركة في المران أمس الساعة الرابعة عصرا وهو المقام للاعبين المستبعدين من القائمة الأساسية، بالإضافة إلى مران اليوم الصباحي الساعة التاسعة والنصف.
وهل لنا أن نسأل إذا كان الخبر المزعوم صحيحا، كيف كان سيشارك في مران اليوم ودون تعرضه لعقوبة حتى؟!
وإندهش اللاعب من هذا الخبر الغريب، وأكد بأنه حزين بسبب ما قيل عنه، وقال أنه وضع طبيعي أن يكون حزين من عدم إشراكه في التشكيلة المشاركة في مباراة حرس الحدود، لن الإعتراض على الأمر شيئا آخر.
ومن المعروف وغني عن الذكر، أن اللاعب خلوق ولا يصلح أن يخرج منه هذا التصرف، وهو طيلة الفترة التي عاشها داخل النادي سواء في الفترة الأولى أو الثانية بعد رجوعه من المقاولون لم يظهر عليه أي بادرة تمرد أو فعل مشين.
وأصبح هذا الخبر "أمر إعتيادي" لإستمرار مسلسل الهجوم على القعلة الحمراء وزعزعة إستقرارها، ولكن جماهير النادي الوفية للنادي خاصة، والجماهير الواعية عامة على دراية تامة بأهداف تلك الأخبار من تهديد إستقرار الفريق سواء بالهجوم على لاعبيها أو رموزها.
و قال رامي عادل بأن ما حدث لا اساس له من الصحة، وأن كل ما فعله هو التحدث لجوزيه أثناء المران وسؤاله عن سبب إستبعاده بعدما فوجئ بعدم وجود إسمه ضمن القائمة، وقد قام اللاعب في المشاركة في المران أمس الساعة الرابعة عصرا وهو المقام للاعبين المستبعدين من القائمة الأساسية، بالإضافة إلى مران اليوم الصباحي الساعة التاسعة والنصف.
وهل لنا أن نسأل إذا كان الخبر المزعوم صحيحا، كيف كان سيشارك في مران اليوم ودون تعرضه لعقوبة حتى؟!
وإندهش اللاعب من هذا الخبر الغريب، وأكد بأنه حزين بسبب ما قيل عنه، وقال أنه وضع طبيعي أن يكون حزين من عدم إشراكه في التشكيلة المشاركة في مباراة حرس الحدود، لن الإعتراض على الأمر شيئا آخر.
ومن المعروف وغني عن الذكر، أن اللاعب خلوق ولا يصلح أن يخرج منه هذا التصرف، وهو طيلة الفترة التي عاشها داخل النادي سواء في الفترة الأولى أو الثانية بعد رجوعه من المقاولون لم يظهر عليه أي بادرة تمرد أو فعل مشين.
وأصبح هذا الخبر "أمر إعتيادي" لإستمرار مسلسل الهجوم على القعلة الحمراء وزعزعة إستقرارها، ولكن جماهير النادي الوفية للنادي خاصة، والجماهير الواعية عامة على دراية تامة بأهداف تلك الأخبار من تهديد إستقرار الفريق سواء بالهجوم على لاعبيها أو رموزها.